اليهود ماسكين ترامب من «العرج اللي يعوره» ويعرفون كيف يهددون كرسيه ومستغلين هذا الأمر.. أمس اعترف لهم بالقدس عاصمة موحدة واليوم يعترف بحقهم في الجولان المحتل ولا يستبعد أن يعترف لهم بإخلاء غزة والضفة تحت حجة يهودية الدولة كما أن هناك احتمال أن يعترف بحقهم باحتلال جزء من سوريا وصولاً إلى الفرات.. في ظل الضعف والتفكك العربي والإسلامي كل الاحتمالات واردة.. وحظ الضعيف منها المنية!!!