- إعادة النظر في تشكيل الهيكل التنظيمي لإدارة الخدمات التمريضية
- تفعيل آلية الترشح للمناصب الإشرافية والقيادية
- توفير حوافز وامتيازات وبالأخص تشجيع المواطنين للتوجه إلى دراسة التمريض

 أعلن النائب محمد الدلال عن تقديمه اقتراحا برغبة لإقرار كادر لأفراد هيئة التمريض الكويتيين، وإعادة النظر في تشكيل الهيكل التنظيمي لإدارة الخدمات التمريضية.ونص الاقتراح على ما يلي:
 تعد مهنة التمريض من التخصصات النادرة والشاقة والمطلوبة بشدة في الكويت، وقد واجهت تلك المهنة العديد من الصعوبات والمعوقات التي هدمت أركانها وكيانها ما أدى إلى عزوف وتسرب من هذه المهنة غير الجاذبة خاصة من الكوادر الوطنية لأسباب عديدة أبرزها ضعف اهتمام الدولة بهذه الشريحة المهمة.لذا فإننا نتقدم بالاقتراح برغبة التالي :
 1 - إعادة النظر في تشكيل الهيكل التنظيمي لإدارة الخدمات التمريضية في الوزارة والمناطق الصحية حيث تعود نشأة إدارة الخدمات الطبية لعام 1987م والتي يرى فيها قصور واضح وعدم استيعاب للكوادر الكويتية في التمريض بمختلف فئاتهم، وقد بات الأمر ضروريا لاستيعاب الافتتاحات والتوسعات الجديدة من مستشفيات ومراكز صحية.
 2 - تفعيل آلية الترشح للمناصب الإشرافية والقيادية وذلك طبقًا لشروط ومعايير وآلية معتمدة للمنصب في إدارة قطاع التمريض.
3 - إقرار كادر لأفراد الهيئة التمريضية الكويتيين.
 4 - توفير حوافز وامتيازات وبالأخص تشجيع المواطنين للتوجه إلى دراسة التمريض والانخراط في مهنة التمريض في القطاع الطبي الحكومي واستمرار دعم هذه الشريحة 
كما  وجه النائب محمد الدلال سؤالا إلى وزير الصحة الشيخ د. باسل الحمود، عن دور الوزارة في التوعية الإعلامية للجمهور بشأن أمراض سرطان الثدي والآثار المحتملة لزراعة الحشوات وصور الوقاية من تلك الأمراض.
ونص السؤال على ما يلي:لدولة الكويت أدوار في التصدي لأمراض السرطان بصوره المختلفة، ويعد سرطان الثدي النوع الأكثر انتشارا بين النساء على مستوى العالم ونسب الإصابة به في الكويت والعالم متساوية، الأمر الذي يتطلب التصدي الجاد والسعي لتقليل أسباب المرض والنجاح في علاج المصابات به، وتوفير العناية الصحية المناسبة في المستشفيات الكويتية لمكافحة سرطان الثدي.لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
1 - آخر الاحصائيات لعدد الحالات المصابة بسرطان الثدي في دولة الكويت، وهل تراجع العدد خلال السنوات الخمس السابقة؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فيرجى ذكر الأسباب.
 2 - عدد حالات الإصابة بسرطان الليمفوما (alcl) المصاحب لعمليات زراعة حشوات السيليكون لمرضى سرطان الثدي لدى النساء في السنوات الخمس السابقة.
 3 - عدد الحشوات التي طلبت من مستشفيات وزارة الصحة واستخدمت، وأنواعها ومصانعها خلال السنوات الخمس السابقة.
 4 - هل يوجد سجل وطني لدى الوزارة أو في أي جهاز بالدولة ببيانات المرضى والأجهزة الطبية المزروعة لدى المرضى في دولة الكويت ومنها حشوات الثدي؟
 5 - ما الآلية المتبعة في الوزارة لمراقبة جودة الحشوات المستوردة من الخارج ومدى مطابقتها للمعايير الطبية الدولية؟
 6- هل شُكلت في الوزارة لجنة فنية أو طبية لدراسة الآثار الجانبية المحتملة للحشوات المستخدمة في زراعة حشوات السيليكون لمرضى السرطان أو غيرهم؟
 7 - هل توجد معايير دولية طبية من منظمات دولية معتمدة بشأن التعامل مع أنواع سرطان الثدي وعلاج المرض بزراعة الحشوات؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فيرجى ذكر تلك المعايير ومدى التزام دولة الكويت بها.
 8 - ما دور الوزارة في التوعية الإعلامية الطبيعة للجمهور بشأن أمراض سرطان الثدي والآثار المحتملة لزراعة الحشوات وصور الوقاية من تلك الأمراض؟