كسابقتها من القمم وبصدور بيانها الختامي الذي ركز على اعتبار فلسطين قضية مركزية للعالم الإسلامي والعربي.. يأتي السؤال هل سيتبع هذه القمة إجراءات لخدمة القضية والشعب الفلسطيني؟.. نصف المجتمعين لديهم اعتراف كامل وعلاقات مع الكيان الصهيوني.. والشعب الفلسطيني يذوق الويلات من الاحتلال ولم يحركوا ساكناً..
 «هايدبارك كورنر» كبير!!!