إطلاق ترامب حملته الرسمية لولاية ثانية يعني استمرار الكوارث التي صنعتها قراراته ومزيد من الدعم للكيان الصهيوني على حساب قضايانا العادلة.. يعرف هذا الرجل أثر الإعلام الخاضع لليهود في نجاح الرؤساء وبذلك سيخضع لطلباتهم.. وهكذا نحن دائما بانتظار نتائج الانتخابات الأميركية والانتخابات الصهيونية والنتيجة على الأرض دائما في صالحهم ونحن ندفع الثمن..
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم.