بث الإشاعات مرض خطير فمن المستفيد من نشرها وإيقاع الضرر على الأبرياء؟.. في السابق يطرحونها ولا يعرف مصدرها أما اليوم وحسب التطور التكنولوجي فبالإمكان معرفة مصدرها.. «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِين».
يجب صدور قانون يجرم بث الإشاعات!!