ما ذكره الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبوردينة، عن خطاب الرئيس الفلسطيني في الأمم المتحدة، الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني كاملة في إقامة دولته المستقلة على حدود 1967، التي أقرتها الأمم المتحدة، وعاصمتها القدس الشريف.  الكيان الصهيوني لا يأبه بقرارات الأمم المتحدة طالما هو ضامن الدعم الأميركي ويستفيد من الوقت الذي يعطيهم الفرصة لجلب المزيد من اليهود لتمكين الاحتلال..  اليهود قوم مطل هكذا وصفهم الله وعلى استعداد أن يفاوضوا لزمن طويل دون أن تحصل على شيء من حقوقك، فما لهم إلا الحرب..  فلتتوب منظمة التحرير إلى رشدها و تعود إلى تحكيم السلاح فيهم مهما كانت النتائج، وهذا ما يمنع المهاجرين اليهود من القدوم إلى فلسطين ويقرب النصر.