يحذر المختصون في جميع أنحاء العالم من الموجة الثانية لجائحة «كورونا»، التي ستكون أشد من سابقتها، والتي من المحتمل أن تحصد أرواحاً أكثر.. وقد بدأت في بعض الدول الأوربية..  بالرغم من تسابق شركات الدواء في معظم دول العالم لإيجاد علاج يقضي على هذا المرض القاتل.  كلما امتد الزمن يتبين أن الإنسان خُلق هلوعاً، إذا مسه الشر جزوعاً، وإذا مسه الخير منوعاً.  من يتابع ما يعاني العالم من هذه الجائحة يكتشف دلالات تثبت أن البشرية مهما بلغت من تقدم لا يمكن أن تمنع قدر الله المحتوم..  آمنّا بما قدر ربنا، و نسأله أن يحفظنا والمسلمين من هذا الخطر.