استغلال الرئيس الفرنسي ماكرون جريمة قتل مدرس من قبل شاب مسلم من الشيشان لبث حقده على الإسلام ووصف المسلمين بأوصاف سيئة، أمر غير منطقي..
ما دخل الدين في جريمة ارتكبها مسلم واستنكرها جميع المسلمين داخل فرنسا وخارجها..  المسلمون داخل فرنسا هم مواطنون ومعظمهم خدموا فرنسا أيام المستعمرات وهم مواطنون لهم ما لهم وعليهم ما عليهم.. تحميل الدين جرائم البعض يخلو من العدالة.