مازالت وللأسف بعض النفوس الضعيفة تمارس شراء الأصوات ، وذلك حتما سيؤثر على نتائج الانتخابات ، ويصل من لا يصلح للعمل البرلماني ويستغل العضوية لتحقيق مصالحه الشخصية . من يشتري الأصوات اليوم سيبيع الوطن غداً. 
بالرغم من تجريم هذا الفعل المشين وملاحقة الأجهزة الأمنية لمرتكبيه إلا أن بعض المرشحين ابتدعوا طرقاً غير مكشوفة لشراء الأصوات كتوزيع الشنط النسائية غالية الثمن والساعات الرجالية الثمينة . مقاومة التلاعب بالأصوات مسؤولية الحكومة التي تمتلك الأجهزة المتخصصة لكشف هذه الجريمة !