يبدو أن ترامب بعد أن تأكد من خسارته ينوي أن يفعل ما فعله هركليز عندما هدم المعبد عليه وعلى أعدائه . تمسكه وبإصرار بكرسي الرئاسة وتكذيبه لكل الأدوات والأساليب المتبعة للتأكد من نتيجة التصويت جعله يتخبط في قراراته . استدعائه مستشاري الأمن القومي تمهيداً لضرب إيران خلط للأوراق . 
كما يقولون «إذا بغيت تغرب خرب»