ما زالت حكومة ماكرون سائرة في غيها، حيث هدد وزير داخليتها المدارس التي لا تدرس الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم بالعقوبات . 
هذه علامة على تأثر الاقتصاد الفرنسي بالمقاطعة الإسلامية . تمنينا أن تكون حكومتهم أكثر عقلانية وتصلح الخطأ وتسترضي ملايين المسلمين ولكنها توغلت في الخطأ .
 لو لجأ المسلمون إلى مقاطعة كل من يسئ لعقائدهم أو مصالحهم لكسبوا احترام العالم .