الاستجواب المقدم ضد سمو رئيس الوزراء الشيخ صباح الخالد فيه خلل دستوري، ويعتبر وسيلة انتقام بسبب انحياز الحكومة لمرزوق الغانم في انتخابات الرئاسة ، اللعبة السياسية في جميع أرجاء العالم فيها تحالفات ومصالح متبادلة، ولا غرابة في ذلك، ومن المحتمل أن تخترق الحكومة إجماع النواب ... «هدو اللعب شوية».