حلت أمس الذكرى الثلاثين لانطلاق عاصفة الصحراء التي شنتها أميركا والحلفاء لتحرير الكويت من العدوان الصدامي الغاشم، هذه الذكرى ما زالت في أذهان من عاصروها، ولا يتذكرها معظم أبناؤنا الذين لم يولدوا إلا بعدها أو كانوا صغاراً وقتها، يجب أن تكون عبرة للحاكم والمحكوم، نسأل الله ألا يعيد ساعة السوء ويجعلنا منعمين بالحرية على مر الزمن.