الحديث عن إضافة أسماء بالتزوير إلى ملف الجنسية لمواطنين، وما اعترف به وافد عربي من حصوله على الجنسية مقابل رشاوى، دفعت لبعض العاملين في إدارة الجنسية، جرائم تتطلب تحقيقاً شفافاً، العبث في هذا الملف له نتائج كارثية على البلد، الواجب تكليف مجموعة من أبناء الوطن المخلصين لإعادة فرز ملفات الجنسية وتطهيرها من التزوير ..«إذا استمرينا على طمام المرحوم فلا طبنا ولا غدا الشر»