اعتداءات أحفاد القردة والخنازير على أولى القبلتين وثالث الحرمين وأمام أعين العالم للأسف لم يقابلها من ردود أفعال سوى بيانات الشجب والاستنكار، هم يدنسون مقدساتنا ونحن بكل مهانة نستقبل سفراءهم ونتفاخر بالعلاقات معهم ونترك أسود الأقصى يواجهونهم بصدور عارية ويقدمون الشهداء والجرحي في سبيل مقدساتنا .. هؤلاء الجبناء لن يرتدعوا عن مشاريعهم التوسعية إلا بمقاطعة إسلامية جماعية وسحب الاعتراف بكيانهم المغتصب ..
 ستلعن الأجيال كل من اعترف بكيانهم ورضي بتقسيم فلسطين مهما كانت المبررات .