حسمها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بإعلانه عودة الحياة إلى طبيعتها، اعتبارا من اول يوليو المقبل، رغم أن نسبة من تلقوا اللقاح لا تزيد عن 50 بالمئة من السكان إلا أن القرار جاء لوقف الكارثة الاقتصادية التي تعصف بتركيا ، هذه الشعوب الحية تقدر مصلحة بلدها ، كثير من دول العالم حسمت أمرها وأعادت الحياة إلى طبيعتها لإيقاف الخسائر التي تتحملها الفئات الفقيرة ، أما عندنا فما زالت الحكومة تقدم رجل وتؤخر أخرى في حسم القرار ، هناك عدم إحساس لدى المسؤولين بالمآسي التي يتحملها المواطن والمقيم، وأثر سلبي على التعليم بسبب الخوف من تحمل مسؤولية انتشار المرض.. 
« عدم حسمها كارثة فوق كارثة قائمة «