مصرع رسام الكاريكاتير السويدي لاركس فليكس، في حادث مروري مروع، واحتراق جثته وحراسه، يمثل عبرة لمن تسول له نفسه الإساءة  إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي أرسل للعالمين ، هذه الجرأة على رسول الرحمة، والتي هزت العالم الإسلامي، لم تمر دون عقوبة، لأن ربك لبالمرصاد ، في اجتهادهم لحمايته، جندوا معه حرساً يحمونه من الناس، فأخذه الله وحرسه وأذاقهم نار الدنيا ، لعل ما أصابهم يكون عبرة لمن لا يعتبر.