استطلاع للراي أجرته إحدى المحطات التلفزيونية لطلاب الثانوية العامة، تبين خلاله أن مستوياتهم العلمية والثقافية متواضعة، فكيف لهذا الجيل أن يواجه المستقبل، بكل جرأة يجاهرون بالغش، وبعضهم استخدم أجهزة إلكترونية يتواصلون من خلالها مع من يغششونهم من خارج قاعة الامتحان، للأسف هؤلاء سيصبحون قادة العمل وهم لا يحسنون القراءة والكتابة وسيتعمدون على غيرهم في إدارة العمل، ترك هذه الظاهرة دون معالجة يمثل ضياع لمستقبل الوطن ومصالحه.
«بص حضرتك لو ابنك خد درس خصوصي عندي حيبقى زي الفل».