مع حلول شهر رمضان الكريم عادت الطقوس الرمضانية في قطاع غزة إلى  طبيعتها والتي أفسدتها جائحة (كورونا) والظروف والقيود الاقتصادية والإنسانية الجائرة التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي على القطاع. وبدأ الاهالي في الخروج للتسوق في البازارات والأسواق الرمضانية كما بدؤوا التوجه الى المساجد لأداء الفرائض اليومية وتأدية صلاة التراويح.