مؤتمر الدوحة ينطلق تحت عنوان حوار الأديان، هل هناك أديان سوى الإسلام؟! ، «إن الدين عند الله الإسلام» وما تبقى من الأديان التي أنزلها الله، عبثت به أيدي القساوسة والرهبان والأحبار، فطالها التزييف والتحريف ، هذه المؤتمرات لها انعكاسات سيئة على ديننا الصافي، وهي محاولة لعرقلة الإقبال على الدين الصحيح، وهذا المكر يجب ألا ينطلي على المسلم الواعي، من يدعون إلى هذا المنهج منافقون لا نعرفهم ولكن الله يعرفهم، وقول الحق في ذلك واضح، «الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا».