قطر أبهرت العالم، ليس بتنظيم المونديال فقط، إنما بتعريف الجمهور الموجود لتشجيع المنتخبات ،وإيصال الرسالة بالطرق المتطورة ، فقد حرصت اللجنة المنظمة للمونديال على إهداء المشاركين والجمهور صحناً ممغنطاً يعرف بالشريعة السمحاء وبجميع اللغات ودعت الداعية المشهور الدكتور ذاكر نايك ، الذي دخل الملايين إلى الإسلام على يديه، لاستغلال المناسبة في الدعوة، وقد من الله على أكثر من 500 شخص بالدخول إلى الإسلام .
استفادة الشقيقة قطر من التجمع بالتعريف بالإسلام أثمن مما صرف على تنظيم المسابقة، لا شك أن الله سيثقل ميزان أمير قطر والإخوة الذين فكروا ونفذوا هذا الجهد ويجزيهم خير الجزاء.