الصورة  التي التقطها صحفي صهيوني مع الشيخ أحمد الفهد، والتي حاول البعض استغلالها بصورة سيئة لضرب الشيخ، وسيلة غير أخلاقية لتصفية الحسابات، لسنا بصدد الدفاع عن الفهد فهو أقدر في الدفاع عن نفسه، الصورة التقطت في سوق شعبي، والشيخ شخصية رياضية عالمية، وأشخاص كثر حرصوا على التقاط الصور معه، فمن غير المقبول أن يسأل عن جنسية الصحفي وتوجهاته، موقف الشيخ أحمد، ومن قبله والده الشيخ فهد رحمه الله، من نصرة القضية الفلسطينية معروف ومعلن، بل أن الشهيد حمل السلاح وتدرب مع المقاومة الفلسطينية .
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ}.