لم نكن نتوقع يوماً أن يخرج علينا من الكويتيين من يمجد المقبور عزت الدوري أحد أكبر أزلام طاغوت العراق.. الدوري عليه من الله مايستحق.. شريك في الجريمة التي مازالت آثارها على بلدنا وشعبنا ..ونخص بالذكر من تبقى من أتباع المقبور صدام «اللهم أَحْصِهِمْ عَدَدًا وَاقْتُلْهُمْ بَدَدًا ولا تُبْقِ منهم أَحَدًا » !