نسف ترامب لحل الدولتين واحتمال موافقته على نقل السفارة للقدس يعتبران تطوراً خطيراً في قضية الاحتلال الصهيوني لفلسطين.. الموافقون على الحد الأدنى من حقوق الشعب الفلسطيني كانوا يأملون تطبيق قرارات الأمم المتحدة الظالمة له.. بانت حقيقة اليهود بأنهم قوم «مطل» فاوضوا الفلسطينيين ربع قرن دون نتيجة.. المقاومة هي السبيل الوحيد لاستعادة الحقوق.