عيسى الكندري: سموه شخصية متمرسة في الحكم عاصر حكاما سابقين
- شعيب المويزري: مسيرة سموه حافلة بالبذل والعطاء من أجل الكويت ونهضتها
- وليد الطبطبائي: محب للكويت وأهلها وحريص على مصلحتها ورفعة شأنها
- عسكر العنزي:  وجوده إلى جانب أخيه سمو الأمير يعزز أواصر الحكم في البلاد
- الحويلة: مساندته لسمو الأمير جعلت الكويت أكثر ازدهارا وتطورا
- دميثير: لينعم الله على سموه بالصحة والعافية والكويت بمزيد من الاستقرار
- الخنفور: رجل صادق أمين مع نفسه ومع الآخرين متواضع ودمث الخلق
- الدقباسي: عملنا معه في مجلس الأمة ولمسنا حرصه وحبه للوطن وللمواطن
- الشطي: خير معين لسمو الأمير في ادارة شؤون الدولة ومواجهة التحديات
- الصالح: السند الأمين والذراع اليمنى لسمو الأمير في إدارة شؤون الوطن
- الدلال: لاعب أساسي في تعزيز العمل الديمقراطي والدستوري في الكويت
- الشاهين: سمو الأمير وسمو ولي عهده ملاذنا من بعد الله سبحانه وتعالى
- خورشيد: سموه خير نصير للكويت في المناصب التي تولاها كافة
- السبيعي: سموه قدوة وشخصية بارزة في مجال العطاء المجتمعي

تقدم نواب بأسمى التهاني وأرق التبريكات إلى سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد بمناسبة مرور 11 سنة على تسميته وليا للعهد. وأكدوا في تصريحات - عممها «قطاع الاعلام والعلاقات العامة» بمجلس الأمة - ان سموه رجل دولة من الطراز الأول حيث خدم الكويت في مواقع عدة وساهم في نهضتها، مشيرين إلى أن دماثة خلقه جعلته مقربا من قلوب الكويتيين، واشادوا بتميز سموه طوال مسيرته الخالدة بالحنكة والقدرة على ادارة الازمات بهدوء، كما ان سموه كان شريكا فاعلا في عملية البناء التي شهدتها الكويت منذ نهاية الخمسينيات من القرن الماضي وساهم في صناعة قراراتها. 
 وقالوا ان الكويت حظيت بولي عهد مقرب من الجميع وعلاقاته مميزة مع الشعب الكويتي، وان سموه شخصية مؤمنة وطنية مخلصة تعمل بكل هدوء وغيور على بلده. وأثنوا على شخصيته المتمرسة في العمل السياسي ومعاصرته لعدد من حكام الكويت السابقين وتوليه أهم وزارات السيادة في حقب الثمانينات والتسعينات، وان سموه هو العضيد لاخيه سمو الامير لأجل خير الوطن والمواطن.
في البداية، أكد نائب رئيس مجلس الامة عيسى الكندري ان اختيار صاحب السمو امير البلاد الشيخ صباح الأحمد لأخيه الشيخ نواف الاحمد ليتولى منصب ولاية العهد قبل احد عشر عاما كان قرارا صائبا.
 وأضاف أن سموه يحمل مناقب وصفات فريدة ومميزة تجعله بحق وليا للعهد وعضيدا لسمو الأمير، وهو ما أجمع عليه أهل الكويت ولا ادل على ذلك من التأييد الشعبي والبرلماني الذي حصل عليه سموه قبل أحد عشر عاما.
 وتابع أن حب المجتمع الكويتي لسموه يزداد يومنا بعد يوم لثقة الجميع به وبموقعه والمسؤولية الملقاه على عاتقه في ولاية العهد ونيابة الامير في فترات غياب سموه.
واستطرد الكندري بالقول إن سمو ولي العهد يعد شخصية متمرسة تاريخيا في الحكم ومعاصرته لعدد من حكام الكويت السابقين وتوليه أهم وزارات السيادة في حقب الثمانينات والتسعينات.
 وأكد أن سمو ولي العهد هو الساعد الايمن لاخيه صاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد اطال الله بعمره، والذي احتفلنا قبل ايام بمرور 11 عام على تولي سموه حكم الكويت.
واعتبر الكندري ان الكويت في ايد امينة حاضرا ومستقبلا، والشعب الكويتي وشعوب المنطقه تدرك تلك الحقيقة بالنظر الى شخصية سموه الهادئة والعاقلة والتي تجمع بين الحنكة والحكمة وبعد النظر.
 ودعا نائب رئيس مجلس الامة بأن يحفظ الله عزوجل سمو الامير وسمو ولي العهد وان يمدهما بموفور الصحة وتمام العافية وطول العمر.
من جهته قال النائب د. وليد الطبطبائي إن سمو الشيخ نواف الأحمد شخصية طيبة ومتميزة وهو يعرفه منذ أن كان في الحرس الوطني وكذلك منذ ان كان وزيرا، محبا للكويت وأهلها ومتواضعا وحكيما وحريصا على مصلحة الكويت العليا.
 وأكد أن سموه عونا ومعينا وعضدا لسمو أمير البلاد في قيادة البلاد الى بر الأمان وتجنيبها الكثير مما لا تحمد عقباه.
وتمنى الطبطبائي لسمو ولي العهد موفور الصحة وطول العمر والتوفيق والسداد لخدمة الكويت.
بدوره تمنى النائب د. محمد الحويلة لسمو ولي العهد، موفور الصحة والعافية بمناسبة مرور 11 عام على تولي سموه ولاية العهد، مؤكدا أن مساندة سمو ولي العهد لسمو الأمير جعلت الكويت اكثر ازدهارا وتطورا واستقرارا.
ودعا الحويلة أن يمد الله سمو الأمير وسمو ولي عهده الامين بالصحة والعافية، وان يحفظ الله الكويت من كل مكروه.
من جانبه بارك النائب خلف دميثير للكويت وشعبها مرور 11 عاما على تولي سمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد ولاية العهد.
وتمنى دميثير أن ينعم الله على سمو الامير وسمو ولي عهده الأمين بموفور الصحة والعافية، ولدولة الكويت مزيدا من الازدهار والتقدم والاستقرار.
وأشاد النائب شعيب المويزري بمسيرة سمو ولي العهد، مؤكدا انها مسيرة حافلة بالبذل والعطاء من اجل الكويت ونهضتها، مشيرا الى مشوار سموه الطويل في خدمة الكويت وأهلها.  وأضاف نهنئ أنفسنا بتلك المناسبة السعيدة كما نهنئ سمو ولي العهد أيضا، خاصة ان سمو ولي العهد شخصية محبوبة من كل الكويتيين تتميز بالتواضع ودماثة الخلق وحسن المعاملة.  ودعا الله العلي القدير أن يديم على سموه الصحة والعافية وطول العمر وأن يبقيه ذخرا وفخرا للكويت والكويتيين، وأن يظل دائما عضدا لأخيه سمو الأمير.
 وتمنى المويزري موفور الصحة والعافية وطول العمر لسمو الأمير وسمو ولي عهده الأمين، متمنيا للكويت على أيديهما الأمن والأمان والتقدير والازدهار والتقدم والرقي.
من جانبه قال النائب سعد الخنفور نهني أنفسنا والشعب كافة بحلول الذكرى الـ 11 لتولي سموه ولاية العهد.
وأضاف الخنفور إن سموه رجل صادق امين مع نفسه ومع الآخرين متواضع ودمث الخلق، وهو السند الاول لسمو الامير حفظه الله، متمنيا لسموهما أن يحفظهما الله للوطن وللمواطنين، وأن يحفظ الكويت من كل مكروه.
وتمني النائب علي الدقباسي لسمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد موفور الصحة والعافيه بمناسبة مرور 11 عام علي توليه مقاليد ولايه العهد لدولة الكويت.
واضاف ان سموه خدم الكويت بإخلاص منذ ان كان زميلا لنا في مجلس الامة كوزير سابق، حيث عملنا معه ولمسنا حرصه وحبه الكبير لدولة الكويت وابنائها.
 وأكد الدقباسي ان سموه هو الذراع الأيمن لسمو الامير وقادا بحكمتيهما البلد لبر الأمان.
بدوره أعرب النائب عسكر العنزي، عن تهانيه للشعب الكويتي كافة، ولسمو الأمير وسمو ولي العهد، متمنيا أن ينعم الله عليهما بالصحة والعافية وطول العمر وأن يحفظهما الله ذخرا للبلاد والعباد وللأمتين العربية والإسلامية.  وأكد أن وجود سمو ولي العهد الى جانب أخيه سمو الأمير، يعزز أواصر الحكم في البلاد.
وشدد على أن سمو ولي العهد شخصية محبوبة وقريبة من وجدان الكويتيين جميعا، لما يتميز به من دماثة خلق وتواضع جم، فسموه مهتم بطموحات وطلبات أبناء وطنه وحريص على قضاء مصالحهم.
 ودعا عسكر الله العلي القدير أن يحفظهما ويديم عليهما نعمة الأمن والأمان والاستقرار.
وتقدم النائب خالد الشطي بأسمى آيات التهاني إلى الشعب الكويتي بمناسبة الذكرى الحادية عشر لتولي سمو الشيخ نواف الأحمد ولاية العهد وهو الذي يتميز بالحكمة والشجاعة والإخلاص، حيث أفنى حياته في خدمة الكويت وشعبها. واكد الشطي أن سموه تولى المنصب باختيار من صاحب السمو وإجماع من الشعب الكويتي.
 واضاف ان سمو ولي العهد كان له دورا بارزا ومكانة مميزة على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي، وأحب الشعب وأحبه الشعب بقلب مفتوح وروح سامية.
 وأكد أن سمو ولي العهد خير معين لسمو أمير البلاد في ادارة الدولة وشؤونها ومواجهة الأمواج من أجل إرساء سفينة الكويت إلى شاطئ الأمان.
واعتبر الشطي أن سمو ولي العهد شخصية قيادية حكيمة وصاحب القلب الكبير الذي يحتوي أبناء الوطن كافة، لافتا إلى أن سموه له مساهمات فاعلة ومتعددة ظهرت انعكاساتها على الساحة بشكل واضح وجلي.
في السياق نفسه قال النائب فيصل الكندري نبارك ونهنئ أنفسنا قبل ان نبارك لسمو ولي العهد الامين الشيخ نواف الأحمد علي هذه الذكرى الطيبة بتولي سموه ولاية العهد.
وأكد ان اهتمام سمو ولي العهد كان ينصب دائما على تنمية وتطوير الكويت وجعلها في مصاف الدول المتقدمة.
ودعا الكندري الله العلي القدير ان يديم الصحة والعافية علي سمو الأمير وولي عهده الامين وان يديم نعمة الأمن والاستقرار على دولتنا الحبيبة الكويت.
بدوره أكد النائب خليل الصالح ان ولي العهد الامين الشيخ نواف الاحمد هو السند الامين والذراع الأيمن لسمو الأمير في إدارة شؤون البلاد.
وتمنى الصالح أن ينعم الله على سمو الأمير وعلى سمو ولي عهده الأمين بالصحة والعافية وللكويت مزيدا من الازدهار والتقدم.
من جهته اعتبر النائب محمد الدلال أن الذكرى الـ 11 لتولي سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد ولاية العهد هي ذكرى عزيزة على قلوب جميع الكويتيين.
وأكد الدلال أن سمو ولي من الشخصيات لها قبول لدى المجتمع الكويتي، وهو لاعب أساسي في تعزيز العمل الديمقراطي والدستوري، متمنيا لسموه العمر المديد ودوام الصحة والعافية. من جانبه هنأ النائب أسامة الشاهين الكويت والكويتيين بتلك المناسبة الطيبة، متمنيا لكويتنا الغالية كل ازدهار واستقرار في ظل القيادة الحكيمة لسمو أمير البلاد وسمو ولي عهد الأمين.
ودعا الشاهين الجميع الى التكاتف والتماسك خلف الدستور والقانون والحرص على الوحدة الوطنية فسمو الأمير وسمو ولي عهده الأمين، هم بعد الله سبحانه وتعالى ملاذنا في هذه المنعطفات السياسية والعسكرية والاقتصادية الضخمة التي تمر بها المنطقة.
 وقال ان الكويت ستعبر تلك المنعطفات بإذن الله بأهلها الطيبين كما سبق وعبرت منعطفات اخرى مهمة، وحفظ الله الكويت أميرا وحكومة وشعبا من كل مكروه.
ومن جانبه قال العضو صلاح خورشيد نهنئ أنفسنا والشعب الكويتي كافة علي مرور 11 عام علي تولي سمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد ولاية العهد في دولة الكويت.
 واكد خورشيد ان سمو ولي العهد هو العضيد لسمو الامير ومواقفه المميزة ونصرته لدولة الكويت منذ ان كان وزيرا للداخلية وغيرها من الوزارات التي تقلدها.
وأكد النائب ثامر السويط إن لسمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، دور قوي ومؤثر في تحقيق مسيرة النهضة والبناء منذ منتصف القرن الماضي، وساهم في الإنجازات الخالدة في هذه المسيرة التي يتذكرها أبناء الكويت بالتقدير والإجلال. واعتبر أن تلك المناسبة عزيزة وغالية على أبناء الشعب الكويتي خصوصا وأن سموه -رعاه الله - تميز دائما بالحرص على الوحدة الوطنية وتماسك النسيج الاجتماعي والتمسك بالديمقراطية والالتزام بالدستور.
وقال ان سمو ولي العهد صمم على تطبيق القانون وسعى سعيا دؤوبا نحو تحقيق التعاون البناء بين السلطتين، مشددا على تميز سموه طوال مسيرته على الأصعدة كافة والتي تسهم في خدمة البلد ورفعته وتقدمه.
 وأكد السويط أن سموه يتمتع بحب الشعب الكويتي كبارا وصغارا، كما يتميز بالتواضع وحريصا على أن يكون قريبا من الشعب الكويتي. من جهته بارك النائب يوسف الفضالة لولي العهد سمو الشيخ نواف الأحمد -حفظه الله ورعاه -على مرور 11 عاما على ولاية سموه للعهد. وأكد، ان اختيار سمو ولي العهد من قبل سمو الأمير، هو قرار صائب تماما، صادق عليه مجلس الأمة بالإجماع، لثقته واعتزازه بالمواقف الوطنية المشرفة للشيخ نواف، التي وضع فيها سموه البلاد ومصالحها العليا فوق كل اعتبار.
 وتمنى الفضالة، أن تزداد البلاد تطورا وتقدما وأمنا تحت راية سمو الأمير وسمو ولي عهده الأمين، أطال الله في عمر سموهما ومتعهما بموفور الصحة والعافية، وحفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه.
وأعرب النائب الحميدي السبيعي عن تمنياته بموفور الصحة والعافية وطول العمر لسمو ولي العهد، مؤكدا أن الشعب الكويتي كله يحب هذه الشخصية الخلوقة والمتواضعة والمحبة لأهل الكويت.
وأضاف انه يرى في سمو ولي العهد قدوة وشخصية بارزة في مجال العطاء المجتمعي، وان الشعب الكويتي يبادله الحب والود والاحترام البالغ.
وبارك النائب عبدالوهاب البابطين لسمو ولي العهد هذه المناسبة السعيدة، متمنيا لسموه الصحة والعافية وطول العمر، مشيرا الى ان السنوات الاحدى عشر كانت مزدهرة بالحب والمودة وتبادل المشاعر الطيبة بين سموه وابناء الشعب الكويتي. وأضاف ان سموه كلف بمسؤوليات عديدة في كثير من المواقع وكان أداؤه لها على قدر المسؤولية، وأن سموه معروف عنه أنه محب للكويتيين، وان الكويتيين كافة أجمعوا على حبه لبساطته وتواضعه وتواصله مع المواطنين. وأكد البابطين أن لسمو ولي العهد دور كبير في جمع أهل الكويت وزرع مفهوم السلام والمحبة وتكاتف أبناء الوطن الواحد، معتبرا أنه دور كبير ومقدر.
وقال إن سموه هو السند والعضيد لسمو الأمير وصمام أمان، مشيرا إلى الدور الكبير الذي لعبه سموه من خلال المناصب التي تقلدها قبل تولي ولاية العهد.
وتمنى البابطين لسمو ولي العهد دوام التوفيق والسداد والعمر المديد ومزيد من البذل والعطاء من أجل الكويت وتقدمها ورقيها، وللمساهمة في وحدة صف أبناء هذا الوطن.
من جانبه هنأ النائب مرزوق الخليفة سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد بمناسبة مرور 11 عاما على توليه ولاية العهد ليكون طوال هذه الفترة سندا أمينا وعضيدا مخلصا لأخيه سمو الأمير في قيادة سفينة الكويت نحو بر الأمان.
 وأكد ان سمو ولي العهد بتاريخه الحافل والمشرف كان ولايزال مثالا لرجل الدولة الذي يضع وطنه وشعبه في قلبه مقدما المصلحة العامة فوق كل اعتبار بما يخدم مسيرة النهضة والتطور والنماء. وأشار الخليفة الى دور سموه الانساني والاجتماعي واقترابه من الكويتيين جميعا وهذا دليل على عمق العلاقة التي تجمع الحاكم بالمحكوم في هذا الوطن الجميل. واستذكر الخليفة المواقف المشرفة لسموه في ادارة الوزارات التي تولى قيادتها باسلوب يعتمد على ارساء مبادئ القانون وتثبيت أركان العمل المؤسسي بما يخدم مسيرة العمل، مجسدا القيادة الحكيمة التي تساهم بتحقيق التطور المنشود. وتقدم النائب عبدالله فهاد بأسمى آيات التهاني إلى الشعب الكويتي بمناسبة الذكرى الحادية عشر لتولي سمو الشيخ نواف الأحمد ولاية العهد.
واضاف ان سمو ولي العهد هو الذراع الأيمن والعضيد الامين لسمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد وبحكمتهما استطاعا ادارة دفة البلاد وإيصالها لبر الأمان في ظل المحيط الاقليمي الملتهب الذي تعاني منه المنطقة.
واشاد فهاد بتواضع وإخلاص سموه، حيث كرس حياته لخدمة الكويت وشعبها منذ ان تدرج بحمل الحقائب الوزارية حتي وصوله لمنصب ولاية العهد والذي يشكل سندا لسمو الامير في ادارته للدولة.  وتمنى فهاد في ختام حديثه، موفور الصحة والعافية لسموه ولسمو أمير البلاد حفظهما الله ورعاهما. وأكد النائب مبارك الحجرف أن سموه صاحب حكمة، ويصدق عليه القول «كلام قليل ومنفعة فيه كثيرة»، متمنيا لسموه موفور الصحة والعافية وأن يمد الله في عمره، ويحفظه عضدا وسندا لسمو الأمير من أجل خدمة الوطن والمواطن. من جهته هنأ وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، وزير الدولة لشؤون البلدية محمد الجبري، سمو ولي العهد الأمين الشيخ نواف الأحمد بتلك المناسبة الغالية على قلب كل كويتي، متمنيا له موفور الصحة والعافية.