الرئيسية
محليات
برلمان
اقتصاد
خارجيات
رياضة
منوعات
مقالات
الأخيرة
اتصل بنا
بحث متقدم
مساجد «الطائف» الأثرية.. جوهرة تاريخية في العمارة الدينية
بلال فيلبس.. جامايكي قاده حُبِّه للاطلاع والقراءة إلى الإسلام
الحافظ خليل ... شيخ التلاوة البغدادية
في القرآن والسنة.. مبشرات بانتصار الإسلام
مسجد بلال بن رباح يتأهب لاستقبال العشر الأواخر
الدوسري: سنعمل في سبيل حقوقنا وحرياتنا وسنقدم تشريعات لاستقلال القضاء وتعديل لائحة المجلس
شمس: الانتخابات الحالية استثنائية والمجلس القادم سيكون مميزاً
عاشور: أتمنى من الجميع المشاركة الفعالة واختيار الأصلح والأكفأ
العازمي: نتمنى مشاركة قوية بالانتخابات.. استقرار الساحة السياسية ضرورة
العبيد: نأمل بوصول أغلبية إصلاحية تحقق طموحات الشعب
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في أول حديث له بعد الانقلاب العسكري في تركيا عبر الهاتف (أرشيف)
خارجيات / ضابط تركي انقلابي يعترف: هذا ما كنا ننوي فعله بأردوغان
التاريخ :
21/02/2017 09:58
آخر تحديث :
21/02/2017 09:58
عدد المشاهدات
864
كتب الخبر:
رويترز
T+
|
T-
اعترف ضابط تركي من المتهمين بالمشاركة في محاولة الانقلاب أمس الاثنين، عن قبوله بمهمة اختطاف أردوغان أثناء الانقلاب وليس قتله.
وقال جوخان سونميزاتيز أثناء التحقيقات: "إن مهمته كانت اختطاف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان واقتياده إلى قاعدة أقينجي الجوية سالماً معافى".
وذكرت لائحة اتهام حصلت عليها رويترز، أن الادعاء طالب بالسجن المؤبد لأكثر من 40 جندياً تركياً في بداية محاكمتهم بتهمة محاولة اغتيال الرئيس رجب طيب إردوغان خلال محاولة انقلاب فاشلة العام الماضي.
وتم نقل هؤلاء الجنود وسط حراسة مشددة بحافلات إلى محكمة بمدينة موجلا جنوب غرب تركيا أمس، قريبة من المنتجع الذي كان فر منه أردوغان وعائلته خلال محاولة الانقلاب الفاشلة، إلا أنه استطاع الفرار مع عائلته قبل مهاجمة المنتجع بواسطة طائرة مروحية.
وما زالت محاولة الانقلاب الفاشلة تلقي بظلالها على تركيا، إذ اعتقل وأقيل من عمله أكثر من 140 ألف شخص حتى الآن، على خلفية الانقلاب، كما شهدت قطاعات عدة أبرزها المؤسستان العسكرية والقضائية حركة تطهير شاملة شملت أغلب معارضي الرئيس أردوغان.
تعليقات القراء
ملاحظة هامة: جميع الاراء والتعليقات تعبر عن وجهة نظر اصحابها فقط.
عدد الردود: 0
أضف تعليق
الاسم
البريد الإلكتروني
عنوان المقال
النص
الخيارات
نسخة سهلة للطباعة
أرسل هذا الموضوع لصديق
أضف للمفضلة
Facebook
اقرأ أيضاً
خارجيات
55 بالمئة من الأميركيين يعارضون الحرب في غزة
الأردن يعلن تنفيذ 5 إنزالات جوية للمساعدات على قطاع غزة
انخفاض معدل البطالة بين السعوديين إلى 7.7 في المئة
«حماس»: لا إفراج عن الأسرى قبل وقف العدوان
المشرعون الروس يناقشون إعادة عقوبة الإعدام بعد هجوم موسكو
الكويت رحبت بقرار مجلس الأمن: وقف العدوان على غزة فوراً
إيران: لن نقبل باستخراج الغاز من «الدرَّة» دون حصتنا
«إكس» تخسر دعوى قضائية ضد مركز لمراقبة خطاب الكراهية
جيش الاحتلال يقر بإصابة 3130 ضابطاً وجندياً منذ 7 أكتوبر
بكين تعلن «دعمها» مشروع القرار الجديد حول وقف إطلاق النار في غزة
اخبار مرتبطة
شهر رمضان
الكيان الاسرائيلي
الاهتمام الكويتي بذوي الإعاقة
18 مواطنا فلسطينيا لقوا حتفهم غرقاً
مسجد بلال بن رباح يتأهب لاستقبال العشر الأواخر
مساجد «الطائف» الأثرية.. جوهرة تاريخية في العمارة الدينية
الرفض الأمريكي
مجلس الأمة 2024
بيت التمويل الكويتي
روسيا
أخبار أخرى
اللبناني فغالي يفوز للمرة الـ14 والكويتي الظفيري يتصدر المجموعة "ان" في رالي لبنان
مصر تقر اتفاقية انشاء منطقة صناعية روسية باستثمارات سبعة مليارات دولار
الحربي: منح المكاتب الخارجية صلاحية ايجاد مستشفى بديل للحالات التي تأخر موعد علاجها
السحر والسحرة
عتاب النفس
"البورصة" تفتتح جلسة تعاملات الأسبوع على انخفاض المؤشر العام
8 سلالات من فيروس كورونا تستشري في العالم
«خــــــيـــبة انـــــــــــــــثى»
حصن نفسك.. 7 نصائح لنظام غذائي قوي في مواجهة كورونا
الرويعي: لا أبناء لي في الطائرة القادمة من لندن
عدد اليوم
الأرشيف
بين السطور
إحدى موظفات وزارة الخارجية الأميركية البارزات قررت الاستقالة من منصبها الحكومي، احتجاجاً على سياسة بلادها تجاه حرب الكيان الاسرائيلي المحتل على قطاع غزة. وبررت أنيل شيلين استقالتها قائلة : نظراً لعدم قدرتي على خدمة إدارة تسمح بمثل هذه الفظائع فقد قررت الاستقالة من منصبي ، وحذّرت من أن المصداقية التي كانت تتمتع بها الولايات المتحدة كمدافعة عن حقوق الإنسان تلاشت بالكامل تقريباً منذ بدء الحرب . هذه هي الاستقالة الثانية لمسؤول في الخارجية الأميركية احتجاجاً على دعم واشنطن للحرب في غزة، حيث استقال في أكتوبر الماضي مدير شؤون الكونغرس والشؤون العامة في مكتب الشؤون السياسية العسكرية جوش بول... ياليتك تفهم يابايدن!
Tweets by @Alwasatkuwait
في الصميم
كعادته سنوياً يهرول شهر رمضان سريعا ولا نشعر إلا وقد فات أكثر مما تبقى ، فها هو الشهر المبارك يكاد ينتهي ولم يتبق منه إلا العشر الأواخر ، وهي فرصة عظيمة علينا ألا نتهاون في اغتنامها والإكثار من الطاعة والتقرب الى المولى سبحانه لعلنا نكون من الفائزين والمقبولين بإذن الله تعالى. «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر أحيا الليل، وأيقظ أهله، وجَدَّ وشدَّ المئزر» اللَّهُمَّ أَدِّ عَنّا حَقَّ ما مَضى مِنْ شَهْرِ رَمَضانَ، وَاغْفِرْ لَنا تَقْصِيرَنا فِيْهِ، وَتَسَلَّمْهُ مِنّا مَقْبُولا، وَلا تُؤاخِذْنا بِإِسْرافِنا عَلى أَنْفُسِنا، وَاجْعَلْنا مِنَ المَرْحُومِينَ وَلا تَجْعَلْنا مِنَ المَحْرُومِينَ.
استطلاع
كاريكاتير
حقوق النشر محفوظة لشركة دار الأخبار للصحافة والنشر والتوزيع
تصميم وبرمجة