بعد ان شرعت أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية التي راح ضحيتها الملايين بسبب الدكتاتورية، قوانين تحقق العدالة وتحمي حقوق الإنسان يبدوا انها بدأت في التراجع وتفسير القوانين في اطار عنصري.. قطعة قماش تضعها المرأة على رأسها ولا تعوق عملها تقيم أوروبا ولا تقعدها وتتحول إلى صيغة تجاذب سياسي.. 
قاتل الله العنصرية البغيضة!