قال وزير الداخلية الفرنسي، برونو لورو، اليوم الثلاثاء "إنه قدم استقالته إلى الرئيس فرانسوا هولاند، بعد ساعات من فتح الادعاء تحقيقاً أولياً حول توظيف ابنتيه المراهقتين كمساعدتين برلمانيتين".
 وأعلن وزير الداخلية الفرنسي المستهدف بتحقيق أولي في وظائف لابنتيه، اليوم استقالته، مؤكداً "نزاهته".
كما أعلنت رئاسة الجمهورية بموازاة ذلك تعويضه في الداخلية بوزير الدولة الحالي للتجارة الخارجية ماتياس فيكل.