وصف الرئيس الأميركي لبشار بالحيوان أقل من قدره الحقيقي.. الحيوان يقتل لحاجته للبقاء وهذه فطرة طبيعية، أما الوحش المتسلط على رقاب السوريين فقد دخل مزبلة التاريخ من أوسخ أبوابها وفاق في إراقة دماء الأبرياء أغلب المجرمين.. ما يفعله في الشعب ليس صراعا على سلطة وإنما حقد على الإسلام الصافي من أصحاب العقائد المنحرفة.. مهما ارتكبوا من فظائع فحتما لهم نهاية.. دولة الظلم ساعة ودولة العدل إلى قيام الساعة.
|