تفويض ترامب للعسكر بزيادة القوات الأميركية في العراق و الشام تحت ذريعة التعجيل بالقضاء على ما يسمى بالدولة الإسلامية ما هو إلا فصل في مؤامرة لإنشاء دولة كردية تضم أكراد الشام و العراق وتركيا ويكون ولاؤها للصهاينة ..الكيان منذ خمسة عقود وهو يدرب الأكراد ويزودهم بالسلاح من أجل هذا اليوم .. يخططون للمستقبل و ربعنا تخطيطهم على الهبني ..كل ما حدث خلال العقد الماضي وما يسمى الفوضى الخلاقة ضحك على الذقون ..الخاسر الأكبر هم شعوبنا المغلوبة على أمرها !!!