بعد أن حصنت المحكمة الدستورية مجلس 2016 من المفروض أن تهدأ العلاقة بين المجلسين وتزول الشحناء ويتم الالتفات إلى الأولويات التي يحتاجها الوطن والمواطن.. «ويلكم ملينا» صراع وخلافات لا تودي ولا تجيب.. حل المجلس السابق كما جاء في المرسوم لمواجهة التحديات الأمنية والاقتصادية.. يا الله ورونا «شلكم».. للأسف معظم النواب نقابيون وليسوا برلمانيين.. مسرح عرائس والخيوط بأيد خبيثة.