في ستينات القرن الماضي كان عدد الخريجين لا يتجاوز الخمسمئة وأسسوا جمعية لهم ولكن اليوم تجاوز عددهم الخمسمئة ألفا فما الحاجة إلى وجود الجمعية؟.. عشرات الجمعيات الميتة والتي لا يشارك فيها إلا القلة وتحولت إلى دواوين على حساب المال العام.. أهمية دمج المتشابهة منها باتت ضرورة.. على وزارة الشؤون تحمل المسؤولية واتخاذ القرار دون خوف من ردود الأفعال.. سطوة ونفوذ الشياب والعجائز على القرار يجب أن تنكسر.. مصلحة البلاد فوق كل اعتبار.