دعا رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب مواطنيه إلى توخي الحيطة في أعقاب الهجوم الانتحاري في حفل موسيقي في مانشستر ببريطانيا، واصفا التفجير بأنه «جريمة شنعاء».

وقال فيليب في بيان أشار فيه إلى الهجوم الانتحاري المماثل في قاعة باتاكلان الموسيقية في باريس في نوفمبر 2015: «وجه أكثر أشكال الإرهاب خسة ضربة من جديد، كما حدث في فرنسا منذ أكثر من عام، في قاعة موسيقية».

وأضاف فيليب «أدعو المواطنين إلى توخي أقصى درجات الحيطة حيث نواجه تهديدا ماثلا أكثر من أي وقت مضى».