لا غرابة أن يرشح العديد من المغردين صاحب السمو أمير البلاد - حفظه الله - لجائزة نوبل للسلام.. الأمير ومنذ بداية عمله السياسي وهو رسول للسلام ليس على المستويين العربي والخليجي وإنما على المستوى العالمي.. ولا ينحصر جهده - أطال الله في عمره - على إصلاح ذات البين، بل هو سباق في نجدة الإنسان مهما كان لونه أو دينه ودون تفرقة.. نوبل للسلام لا توفيه حقه كأمير وإنسان..
حفظ الله أميرنا ذخراً لوطننا.