تأتي كلمة سمو أمير البلاد التي عودنا على القائها - حفظه الله - في العشر الأواخر من رمضان كخارطة طريق يرسم خلالها جهوده وأجهزة الدولة في ما يرضي الله أولا ثم ما يحقق مصلحة الوطن والمواطن.. كما يؤكد من خلالها جهوده الإنسانية في انقاذ الإنسان الذي يعاني في جميع بقاع العالم بالإضافة إلى جهوده الديبلوماسية في رأب الصدع الخليجي وتبوؤ الكويت المكانة الدولية في نشر السلام.. حفظه الله ورعاه وابقاه ذخرا لوطنه وشعبه والداً للجميع وقائدا يوجه سفينتنا إلى بر الأمان.
|