الرئيسية
محليات
برلمان
اقتصاد
خارجيات
رياضة
منوعات
مقالات
الأخيرة
اتصل بنا
بحث متقدم
نواب: قرار تعديل نظام النوبة لـ «الجمارك» غير مدروس
الكويت تتصدى لجرائم الاتجار بالبشر
النواف في مواقع المسؤولية: يقظة وانتباه وحسن تعامل
مجلس الأمن يصوت اليوم على عضوية كاملة لفلسطين
«الدستورية» تلقت 3 طعون على انتخابات 2024
خلو مقعدي الكفيف والمويزري في «البلدي»
«السكنية» توقيع عقدين لتنفيذ 20 مبنى عاماً في المطلاع
العتيبي: عبث وتعطيل عدم تعيين مجلس إدارة جديد لجهاز المناقصات
المونس يطالب رئيس الحكومة الجديد بزيادة علاوة غلاء المعيشة والقرض الحسن
تباين نيابي حول جلسة 21 الجاري
منوعات / طفلة لا تنام قبل تقبيل ثعبانها في فمه
التاريخ :
13/07/2015 01:03
آخر تحديث :
13/07/2015 01:03
عدد المشاهدات
1708
T+
|
T-
لا تغمض عين طفلة بريطانية في الثانية من عمرها، قبل أن تقبل ثعبانها الضخم البالغ طوله 15 قدماً، وتقول له "طابت ليلتك"، كما لا يلعب شقيقها الرضيع ذو الـ10 أشهر سوى مع الأفاعي التي يمتلكها والده.
وتمتلك أسرة الطفلة آليشا 19 أفعى من نوع "الجلجلة".
ويقول والد الطفلين روب كوان وصاحب الـ19 ثعباناً إن طفليه آليشا وكاميرون يتعاملان مع الأفاعي باعتبارها أخوة لهما، فهما يحبونها كثيراً، بحسب موقع ميرور البريطاني.
وبدأ صاحب الأفاعي البالغ من العمر 35 عاماً جمع الأفاعي منذ أن مرحلة المراهقة، مشيراً إلى أن عائلته كانت تمتلك 9 أفاعي بايثون مشبكية و3 ثعابين بايثون البورمية و5 ثعابين بايثون رويال الملكية واثنين من أفاعي الأناكوندا.
وقعت ابنته آليشا في غرام الثعبان "أوستن" كما يلقبه أفراد العائلة، وهو من نوع أفاعي بايثون البورمية، ويبلغ طوله 15 قدماً، وتستمتع كثيراً باللعب معه في حديقة المنزل، وقبل أن تذهب إلى مهدها تعطيه قبلة قبل النوم.
ويشير روب إلى أن الثعابين تمتلك سمعة سيئة لدى العديد من الناس، مؤكداً أن عائلته تخشى الكلاب أكثر من الثعابين .
الطفلة آليشا ذات العامين مع والدها وصديقها الثعبان"أوستن"
تعليقات القراء
ملاحظة هامة: جميع الاراء والتعليقات تعبر عن وجهة نظر اصحابها فقط.
عدد الردود: 0
أضف تعليق
الاسم
البريد الإلكتروني
عنوان المقال
النص
الخيارات
نسخة سهلة للطباعة
أرسل هذا الموضوع لصديق
أضف للمفضلة
Facebook
اقرأ أيضاً
منوعات
فندق ومنتجع جميرا شاطئ المسيلة يشارك الابتسامة مع نزلاء مركز فرح لرعاية المسنين
حبوب لقاح النحل وخبز النحل "bee bread" يكافحان السمنة المفرطة ومضاعفاتها
معرض «النور» في «جدة».. تجربة ثقافية ثرية وفريدة
مساجد بريطانيا.. منارات إسلامية في «رمضان»
عمر عبد الكافي.. المؤمن فصيلة دمه الرحمة
أحمد عيسى المعصراوى شيخ عموم المقارئ المصرية
19 علامة على حسن الخاتمة
القرية العالمية في «دبي» تحتفل بفعاليات رمضانية مميزة
المغرب.. ناشطون يطلقون مبادرة لتسديد ديون الغارمين
أهالي «جازان» يحتفلون بالشهر الفضيل بعادات وتقاليد اجتماعية خاصة
اخبار مرتبطة
الشيخ أحمد العبدالله الصباح
بيان قوي
النائب شعيب المويزري
النفط يهبط وسط قلق إزاء الطلب
وسائل التواصل الاجتماعي
الضربة القاضية
باحثون يكتشفون هروب الأوكسجين والكربون من كوكب الزهرة
حرب عالمية ثالثة
مسؤول روسي يكشف رد موسكو على نشر واشنطن لصواريخ في آسيا
تطبيق "سهل": ما يتم تداوله عن "اختراق" للتطبيق غير صحيح
أخبار أخرى
اللبناني فغالي يفوز للمرة الـ14 والكويتي الظفيري يتصدر المجموعة "ان" في رالي لبنان
مصر تقر اتفاقية انشاء منطقة صناعية روسية باستثمارات سبعة مليارات دولار
الحربي: منح المكاتب الخارجية صلاحية ايجاد مستشفى بديل للحالات التي تأخر موعد علاجها
السحر والسحرة
عتاب النفس
"البورصة" تفتتح جلسة تعاملات الأسبوع على انخفاض المؤشر العام
شعبية ماكرون تنخفض لأدنى مستوى
«خــــــيـــبة انـــــــــــــــثى»
الرويعي: لا أبناء لي في الطائرة القادمة من لندن
هزة أرضية بقوة 4.6 درجة تضرب مدينة العقبة الأردنية
عدد اليوم
الأرشيف
بين السطور
مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي خلال السنوات الماضية، زاد انتشار الإشاعات في المجتمع، وأصبحت سرعة سريانها أكبر من سرعة الصوت والضوء كما يقولون. وبالأمس سرت شائعة تهكير التطبيق الحكومي «سهل» في كافة وسائل التواصل، رغم أن خبرا رسميا كان قد تم نشره في «كونا» عن وجود تحديث واضافة خدمة جديدة عبر التطبيق، الا ان أحدا لم يكلف نفسه عناء البحث عن مصدر الاشاعة بل وساهم في نشرها من خلال قروبات الواتساب ، مما أحدث بلبلة وخوفا على بيانات المستخدمين. نعتقد أنه آن الأوان لاستحداث هيئة متخصصة في مكافحة الاشاعات، للعمل على نشر الخبر الصحيح من مصادره الموثوقة وتتبع ناشري الأخبار المغلوطة وتقديمهم للعدالة.
Tweets by @Alwasatkuwait
في الصميم
الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وفي اتصال هاتفي مع أمير قطر، قال إن عملية الوعد الصادق تمت بنجاح بهدف معاقبة المعتدي، مشيراً إلى أن أصغر عمل ضد مصالح طهران سيقابل برد هائل وواسع النطاق ومؤلم ضد مرتكبيه. للأسف كل مافعلته طهران من خلال هذا الهجوم المسرحي هو أنها حاولت صرف النظر عما يحدث في غزة وغسل ماء وجهها إضافة الى عودة الدعم والمؤازرة الى الكيان المحتل. وبالفعل نجح الايرانيون بهجومهم المعلن قبل وقوعه بساعات في زيادة الدعم الغربي لاسرائيل ووقوف حلفائها خلفها بذريعة الهجوم الايراني .. ماذا بعد؟!
استطلاع
كاريكاتير
حقوق النشر محفوظة لشركة دار الأخبار للصحافة والنشر والتوزيع
تصميم وبرمجة