الباجي قايد السبسي الرئيس التونسي يعود إلى أساليب المقبور أبو رقيبة في الدعوة إلى قوانين تخالف صريح القرآن.. يبدو انه يحاول استقطاب بعض التيارات العلمانية بمغازلتها في هذا الطرح.. نسي الرئيس انه وصل إلى المنصب بالتراضي مع حزب النهضة الإسلامي وان غالبية الشعب التونسي من المحافظين الذين يرفضون العلمانية.. ليس من المفروض ان تطغى المكاسب على حساب الثوابت.. المواريث ثابتة واشبعها العلماء بحثا فهل هذا دين جديد؟