زيارة سمو أمير البلاد  - حفظه الله - إلى واشنطن سيحفظها التاريخ و تقدرها الشعوب المحبة للسلام .. ما يبذله سموه من جهد في رأب الصدع و إصلاح ذات البين بين اخوانه ثقيل في ميزان حسناته ..ما يثيره بعض المغردين من تعليقات لا تليق بمقام  رجل بمكانة سموه قد أمضى حياته في الإصلاح و الأعمال الإنسانية .. عودة المياه إلى مجاريها اكبر من تفاهة من يقتاتون على الخلافات من أجل المصالح الشخصية .