نددت ميلانيا ترامب، بالمضايقات التي يتعرض لها الأطفال في المدارس، خلال زيارة قامت بها الى مدرسة في ديترويت.
فقد ناصرت ميلانيا ترامب علنا قضية مكافحة التنمّر المدرسي، حتى لو من شأن خطوة كهذه اثارة ردات فعل سلبية، نظرا إلى أن زوجها معروف بميله إلى مهاجمة الأفراد، وكيل الإهانات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي وخارجها.
وفي إطار الشهر الوطني لمكافحة التنمّر، زارت السيدة الأولى مدرسة “أورتشرد لايك ميدل سكول” في إحدى ضواحي ديترويت (ولاية ميشغان الشمالية) حيث قالت للتلاميذ “أظن أن من المهم أن نختار اللطف والتعاطف”.
وأردفت “أحثكم على إقامة صداقة جديدة. واسألوا صديقكم الجديد عما يحب وعن هواياته، كي لا يكون أحد تعيسا او مضغوطا وكي يشعر الجميع بالتآلف”.