سجل المؤشر السعودي هبوطاً بـ 1% في المعاملات المبكرة صباح الأحد، بعد ساعات من حملة التوقيفات التي طالت أمراء ووزراء ورجال أعمال.
وتراجع سهم المملكة القابضة بشدة، بلغت 9.9 % بعد ما تردد عن توقيف رئيسها، الأمير الوليد بن طلال، في أكبر تراجع تُسجله منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2014.
وهبطت أسهم البنك الأهلي التجاري، 2%، ومصرف الراجحي 0.2 %، وسابك 0.4 %، وسافكو 1%.
 
كم انخفضت أسهم انخفاض أسهم زين%، وصافولا 0.9 %، والخضري 3.1%، وجبل عمر 1.3%.
ومن جهتها نقلت وكالة بلومبرغ، عن رئيس الأبحاث لدى الراجحي للاستشارات المالية، مازن السديري: "ستترافق حملة التطهير التي شنتها السلطات مساء السبت، ستترافق حتماً في البداية مع مضاربات في البورصة متفاوتة الأهمية، تحت وطأة المفاجأة، في انتظار أن تتضح الرؤية".