تسليط مؤتمر حقوق الطفل الفلسطيني الذي افتتحه سمو الأمير - حفظه الله - الضوء على أوضاع أطفال فلسطين هو جزء من استحقاقاتهم علينا.. أطفال فلسطين يعانون كما يعاني الشعب الفلسطيني من ويلات الاحتلال الصهيوني.. مهما حاول الاحتلال البغيض تجميل صورته في الإعلام العالمي إلا أنه على الأرض لا يفرق بين طفل وكبير.. ديننا الحنيف وضع شروطا في الحرب بعدم تعرض الأطفال والنساء والشيوخ والعباد للأذى بينما اعداء الله من اليهود داسوا على جميع القيم الإنسانية واذوا الجميع.
«وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون».