حكومتنا الله يهديها «مدوكرة» ما عندها احد يرشدها كلما طفت النار تصب عليها قاز.. في الوقت الذي نعيش في أجواء إقليمية مشحونة وأجواء عربية كارثية يأتي حكم دخول المجلس لإشعال الوضع الداخلي.. إلى متى نسير على البركة وكأننا «چيبالة في موج»؟.. الركادة والحكمة تدعواننا إلى اطفاء المشكلات الداخلية وعدم تضخيم الأحداث.. سجن أعضاء وناشطين سياسيين وفيهم عدد من الشباب لن يحل الأزمة.. الحل بالعودة إلى النظام الدستوري للانتخابات وقبول كلمة الشعب الكويتي واختياراته وأي تغيير للقانون يتم من خلال المجلس..
التصنف جهالة!!