التشكيك في قدرات الرئيس الأميركي ترامب العقلية تمهيدا لإقالته يطرح سؤالاً: هل إذا ثبت أنه مختل عقليا ستشطب قراراته وخصوصا اعترافه بالقدس عاصمة لليهود أم أنه ملعوب جديد من قبل الصهاينة واعوانهم في الإدارة الأميركية؟.. ترامب لا يحتاج إلى أطباء في علم النفس لكشف حالته العقلية لكن من يحتاج إلى دراسة هم من انتخبوه واوصلوه إلى رئاسة أقوى دول العالم.. استخدام اليهود للساسة الأميركان كأوراق ترمى بعد ان تحرق لا يحتاج إلى أثبات..
هم العدو فاحذروهم!!