المباني المهجورة التي لا تصلح للسكن تشوه وجهة العاصمة والمناطق التجارية في حولي والسالمية.. بيوت عربي وعمارات خربة تسرح فيها القوارض والقطط وتنشر الأمراض دون أن تتخذ البلدية أي إجراء.. أصحابها يعتبرونها أراضي ولا تكلفهم شيئا.. الواجب على الحكومة إصدار قرار بإزالتها ومحاسبة من يملكها اما ان يبنيها أو يحولها إلى أراض ويحوطها بسور عصري إذا أراد إبقائها.. في الدول المتقدمة هناك قوانين للمحافظة على الذوق العام واحنا يا خلاف الديرة چلحة ملحة!