دعوة صاحب السمو - حفظه الله - للاهتمام بالرياضة هي توجيه أبوي لأبنائه لمعرفته بأهمية هذا القطاع في حفظ الشباب وتوجيه طاقاتهم بما ينفعهم والوطن.. المصيبة في الرياضة هي الوجوه المتطفلة عليها.. القيادات الرياضية ذات الخبرة استبعد معظمها عن المجال بينما يسرح ويمرح مجموعة من المرتزقة الذين يرضعون الميزانيات و«مقزرينها» صراعات.. الاهتمام بالرياضة يحتاج إلى منشآت وتطوير قدرات القيادات الرياضة وتخصيص موازنات.