- الاتفاقية الأمنية الخليجية لن تصدر بمرسوم ضرورة وسمو رئيس الوزراء أبلغني أنه لم يستعجل اقرارها
- أقول للاريجاني: لا نملك حقدا على أحد.. لكن اذا كان «حزب الله» أو أي تنظيم آخر يريد أن يضر ب الكويت فلن نقبل به
- رؤوس الفساد لم تضرب في مقتل كما ضربت في هذا المجلس
- البعض اساءه أن تصريحاتي ليست طائفية هم يريدون خطابا طائفيا ليقسموا البلاد
- علامة استفهام حول دعوة البعض للكونفيدرالية الخليجية في وقت يرفضون فيه الاتفاقية الأمنية
- لابد من الكشف عن كل ملابسات خلية العبدلي بعد الانتهاء من التحقيقات
- يجب عدم الانسياق مع دعاة الفتنة ونافخي الكير

 
 
دعا رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم الى الالتفاف حول القيادة السياسية حتي وان كان هناك بعض لا يرغبون في ذلك.. فلا دولة او تنظيم او حزب فوق مصلحة الكويت، معلنا عن عقد اجتماع مشترك بين السلطتين بحضور سمو رئيس مجلس الوزراء اشليخ جابر المبارك والوزراء المعنيين وتمت دعوة جميع النواب لحضور هذا الاجتماع لمناقشة تداعيات خلية العبدلي. وقال الغانم في مؤتمر صحافي بمجلس الامة امس : لابد من الكشف عن كل ملابسات الخلية بعد الانتهاء من التحقيقات ومعرفة كل من يقف وراء الخلية سواء ايران او حزب الله.
 
 وتعليقا على من طالبه بتصريحات انفعالية، قال الغانم : ان تصريحات رجال الدولة يجب ان تتسم بالحكمة والعقل ولا تكون انفعالية او متهورة.. فنحن في ظروف اقليمية دقيقة ولابد ان تكون التصريحات بالتنسيق مع القيادة السياسية والسلطة التنفيذية وتابع: انني واقق اننا سنخرج من هذه الازمة اكثر لحمة واتحادا سواء في هذه الازمة او ما يليها من ازمات ولن ينجح من يريد تقسيم الكويت واننا ملتزمون بتوجيهات صاحب السمو الذي التقيت سموه في بريطانيا وصباح امس حيث اكد سمو ان المدان والمخطئ لابد ان تتخذ اقصي العقوبات تجاهه.
 
وأشار الغانم الى أن الاتفاقية الامنية لا جديد فيها ومن حق اي نائب ان يصرح ولن تخرج الاتفاقية الامنية بمرسوم ضرورة ولم تطلب القيادة السياسية استعجال الاتفاقية وابلغني سمو رئيس مجلس الوزراء انه لم يطلب استعجالها وتابع : لن نقبل باقرار اي اتفاقية او قانون غير دستوري ولم يستجد جديد.. فالاتفاقية مازالت تبحث في اللجنة التشريعية ولفت الى أن هناك علامة استفهام حول دعوة البعض للكونفدرالية الخليجية في وقت يرفضون فيها الاتفاقية الأمنية وقال الغانم : ان طرح الامور بشعارات عامة من الصعوبة بالتعليق عليه فالتعاون والاتحاد مع دول الخليج هو قائم فكيف يدعون الي كونفدرالية خليجية وفي نفس الوقت يعارضون الاتفاقية الامنية.
 
وعن تصريح رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني بشأن خلية العبدلي، رد الغانم: اقول ان الكويتيين ليس لديهم حقد علي حزب الله او كائن من كان ولكن اذا كان حزب الله او اي تنظيم اخر يريد ان يضر بالكويت فلن نقبل به ونحن في دولة دستور وقانون والقضاء هو من يحدد من المسؤول.
 
وعن الاتهامات بتورط بعض اعضاء مجلس الامة في خلية العبدلي قال الغانم : ان سبب الدعوة للاجتماع النيابي الحكومي هو سيكون لاستبيان كافة الامور وساجيبكم علي تورط احد بعد اجتماع يوم الاحد وساكون شفاف لا بعد مدي ولكن لم اسمع بتورط احد من نواب الامة في خلية العبدلي.
 
وأفاد الغانم: نحن ضد كل من يهدد الامن القومي للبلاد ولن نقبل بان نكون جسرا للفتنة والبعض اساءهم ان تصريحاتي ليست طائفية هم يريدون خطابا طائفيا ليقسموا البلاد ويثيروا الشحن.. يريدون خطابا طائفيا ارعنا متهورا يقسم البلد. واضاف: اقول لهم حلم ابليس بالجنة اذا كنتم تريدون ان يخرج مني حرف يؤجج الطائفية..رئيس لمجلس الامة لكل ابناء الشعب ولن نسمح بالطائفية وتقسيم الكويت ولا يمكن ان تأخذ الجماعة بجريرة الفرد  وزاد: سنبقي ملتزمين بتوجيهات صاحب السمو بالوحدة الوطنية ونتصدي لعبدة الدينار الذين يقتاتون علي الطائفية ونقول لهم امامكم سد منيع لحماية البلاد والعباد. 
 
  وعن المطالبات بحل مجلس الامة او تعليق العمل فيه، أجاب الغانم: هذه المطالبات دخلت مرحلة اليأس.. رؤوس الفساد لم تضرب في مقتل كما ضربت في هذا المجلس ونسمع بهذه الاشاعات من بداية هذا المجلس واعتقد انها ستظل الي عام 2017 عند النهاية الدستورية للفصل التشريعي الحالي وقال: نحن نعيش في ظروف استثنائية ومن يحب هذا البلد يفترض الا تصدر منه هذه الاشاعات بل علينا جميعا الالتفاف حول القيادة السياسية.
 
دعا رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم الى الالتفاف حول القيادة السياسية حتي وان كان هناك بعض لا يرغبون في ذلك.. فلا دولة او تنظيم او حزب فوق مصلحة الكويت، معلنا عن عقد اجتماع مشترك بين السلطتين بحضور سمو رئيس مجلس الوزراء اشليخ جابر المبارك والوزراء المعنيين وتمت دعوة جميع النواب لحضور هذا الاجتماع لمناقشة تداعيات خلية العبدلي. وقال الغانم في مؤتمر صحافي بمجلس الامة امس : لابد من الكشف عن كل ملابسات الخلية بعد الانتهاء من التحقيقات ومعرفة كل من يقف وراء الخلية سواء ايران او حزب الله.
 
 وتعليقا على من طالبه بتصريحات انفعالية، قال الغانم : ان تصريحات رجال الدولة يجب ان تتسم بالحكمة والعقل ولا تكون انفعالية او متهورة.. فنحن في ظروف اقليمية دقيقة ولابد ان تكون التصريحات بالتنسيق مع القيادة السياسية والسلطة التنفيذية وتابع: انني واقق اننا سنخرج من هذه الازمة اكثر لحمة واتحادا سواء في هذه الازمة او ما يليها من ازمات ولن ينجح من يريد تقسيم الكويت واننا ملتزمون بتوجيهات صاحب السمو الذي التقيت سموه في بريطانيا وصباح امس حيث اكد سمو ان المدان والمخطئ لابد ان تتخذ اقصي العقوبات تجاهه.
 
وأشار الغانم الى أن الاتفاقية الامنية لا جديد فيها ومن حق اي نائب ان يصرح ولن تخرج الاتفاقية الامنية بمرسوم ضرورة ولم تطلب القيادة السياسية استعجال الاتفاقية وابلغني سمو رئيس مجلس الوزراء انه لم يطلب استعجالها وتابع : لن نقبل باقرار اي اتفاقية او قانون غير دستوري ولم يستجد جديد.. فالاتفاقية مازالت تبحث في اللجنة التشريعية ولفت الى أن هناك علامة استفهام حول دعوة البعض للكونفدرالية الخليجية في وقت يرفضون فيها الاتفاقية الأمنية وقال الغانم : ان طرح الامور بشعارات عامة من الصعوبة بالتعليق عليه فالتعاون والاتحاد مع دول الخليج هو قائم فكيف يدعون الي كونفدرالية خليجية وفي نفس الوقت يعارضون الاتفاقية الامنية.
 
وعن تصريح رئيس مجلس الشورى الايراني علي لاريجاني بشأن خلية العبدلي، رد الغانم: اقول ان الكويتيين ليس لديهم حقد علي حزب الله او كائن من كان ولكن اذا كان حزب الله او اي تنظيم اخر يريد ان يضر بالكويت فلن نقبل به ونحن في دولة دستور وقانون والقضاء هو من يحدد من المسؤول.
 
وعن الاتهامات بتورط بعض اعضاء مجلس الامة في خلية العبدلي قال الغانم : ان سبب الدعوة للاجتماع النيابي الحكومي هو سيكون لاستبيان كافة الامور وساجيبكم علي تورط احد بعد اجتماع يوم الاحد وساكون شفاف لا بعد مدي ولكن لم اسمع بتورط احد من نواب الامة في خلية العبدلي.
 
وأفاد الغانم: نحن ضد كل من يهدد الامن القومي للبلاد ولن نقبل بان نكون جسرا للفتنة والبعض اساءهم ان تصريحاتي ليست طائفية هم يريدون خطابا طائفيا ليقسموا البلاد ويثيروا الشحن.. يريدون خطابا طائفيا ارعنا متهورا يقسم البلد. واضاف: اقول لهم حلم ابليس بالجنة اذا كنتم تريدون ان يخرج مني حرف يؤجج الطائفية..رئيس لمجلس الامة لكل ابناء الشعب ولن نسمح بالطائفية وتقسيم الكويت ولا يمكن ان تأخذ الجماعة بجريرة الفرد  وزاد: سنبقي ملتزمين بتوجيهات صاحب السمو بالوحدة الوطنية ونتصدي لعبدة الدينار الذين يقتاتون علي الطائفية ونقول لهم امامكم سد منيع لحماية البلاد والعباد. 
 
  وعن المطالبات بحل مجلس الامة او تعليق العمل فيه، أجاب الغانم: هذه المطالبات دخلت مرحلة اليأس.. رؤوس الفساد لم تضرب في مقتل كما ضربت في هذا المجلس ونسمع بهذه الاشاعات من بداية هذا المجلس واعتقد انها ستظل الي عام 2017 عند النهاية الدستورية للفصل التشريعي الحالي وقال: نحن نعيش في ظروف استثنائية ومن يحب هذا البلد يفترض الا تصدر منه هذه الاشاعات بل علينا جميعا الالتفاف حول القيادة السياسية.