تبين أن الشارع العربي أوعى بكثير من ان تنطلي عليه مسرحية القصف الأميركي للأسد ثأراً لضحايا العدوان الكيميائي.. الأميركان والروس خدام للصهاينة وطالما أن الكيان الغاصب راض عن الأسد فلن يسقط.. 
كان الله في عونكم يا أهلنا في سورية!!