لم تدعي وزيرة الشؤون أن جمعية «الثقلين» أخذت قرضا من البنوك بمئة ألف دينار وإنما أشارت إلى أن الجمعية أعطت قرضا من أموال المتبرعين.. وتساءلت أين ذهب القرض المدون في ميزانية الجمعية؟.. محاولة خلط الأوراق والألاعيب السياسية لن تغيرا الحقائق.. 
خافوا الله!