بعد كارثة السيول تحول الشعب إلى متخصصين بالأرصاد الجوية وكثر الحديث في المجالس حتى أثر على قرارات الدولة.. ما يتابعه البعض في الأجهزة من توقعات وأخبار السيول في العالم أحدث موجة فزع حتى وصل الأمر بأجهزة الهواتف كأنها بدأت بالخرير..
من يقدر المطر هو الله وأن الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس!!