استحوذ الصندوق السيادي الفرنسي وكبرى الشركات الفرنسية، على حصة في شركة المملكة القابضة عن طريق صفقة خاصة بكمية 29.9 مليون سهم وبسعر 18.8 ريال وبقيمة 563 مليون ريال (150 مليون دولار).
 ويأتي ذلك مع احتفاظ الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، بكامل نسبة ملكيته في شركة المملكة.
ويدعم هذا الاستثمار الفرنسي، توجه السعودية في استقطاب وجذب رؤوس الأموال الأجنبية، لاسيما من حكومات وشركات الدول العظمى والمتقدمة.